Top نقاش حر Secrets
Top نقاش حر Secrets
Blog Article
في بداية انتقالي إلى برلين، كان التركيز الأساسي على اللغة، وبدأت بتعلمها وأنهيت جميع المستويات التي تؤهلني للدخول للجامعة. خلال هذه الفترة كنت أعمل مراسلا أو محررا، عملت في الترجمة وأمور عديدة خلال الفترة التي تعلمت فيها اللغة، وكنت أكتب بشكل دوري مقالات عن الحرب في سوريا مع موقع "مونيتور"، وحظيت بفرصة للمشاركة في مبادرة تقوم بها صحيفة ألمانية وشاركت بعدّة مقالات حول حرية الإنسان والهوية والانتماء للوطن، لأن جميع اللاجئين كانوا يعانون من مشكلة هوية، عادات جديدة وثقافة جديدة، وهذا موضوع مؤثر جدا. كتبت أيضا عن حقوق المثليين. بعدما انتهيت من اللغة شعرت بأن حياتي بدأت باتخاذ شكل أفضل.
ولكن ما يهمني في هذا الرأي أن اعتبار الهوية العربية مجرد عواطف ينسحب على الهويات التي يروّج لها هذا الرأي؛ فالاكتفاء بهوية قطرية دون بُعدها العربي هو أيضًا لا عقلانية وعواطف، وكل تاريخ الكفاح من أجل الاستقلال من المستعمر بالتبعية هو أيضًا لا عقلانية وعواطف، لأن الاستقلال لا يكون إلا للشعوب.
مصطفى الدبّاس: بصراحة القصص التي أسمعها من الأشخاص الذين غادروا سوريا، والمشاريع التي تحدث لأشخاص من خلفيات مهاجرة في الحقيقة نور الامارات هذا الأمر مشرّف.
أما عن الأسئلة المطروحة أثناء هذا النوع من المقابلات فغالباً ما تكون كالتالي:
أخبار الأمم المتحدة: بعد وصولك إلى برلين، كيف استطعت أن تتأقلم في دولة بعيدة ولغة غريبة؟
يُمكن أن تكون في مكتبك أو منزلك أو منزل الصحفي، أو في مطعم أو في استراحة اجتماع أو مؤتمر، فهذه الطريقة تتعلق بالعلاقات الشخصية مع الصحفيين، يجب التحضير لهذه المقابلة كما في جميع الطرق الأخرى، لكن المقابلة الشخصية تُمكنك من قراءة الصحفي الذي أمامك.[٢]
بصراحة أنا عانيت من صدمة ما بعد الحرب. وهذا أمر مهم لأن الكثير من اللاجئين سواء بتركيا أو بأوروبا أو أميركا، كانت لديهم صدمة ما بعد الحرب دون معرفة أعراضها. يشعر المرء بالخوف من كل شيء، والخوف من المستقبل، وبأنه ليس قادرا على التعبير عن مشاعره أو أن يقول إنه يشعر بالشوق لأهله وبلده.
كن على علم بما تريد ارتداءه ومكان جلوسك قبل الحوار الصحفي.
يتم تنويع الأسئلة في المقابلات الصحفية لتشمل الأنواع التالية:
وحول محاولة مؤيدين للنظام المصري إنشاء غرف وفتح نقاشات على التطبيق، قال "ستحاول الأنظمة استخدام التطبيق لخدمة أجندتها التضليلية واستمرار التجهيل وتزييف الوعي".
مصطفى الدبّاس: هذا هو السؤال الذي يواجهه كل الأشخاص الذين وصلوا إلى أوروبا. من خلال عملي بالصحافة استطعت تكوين شبكة علاقات في وسط الصحفيين بداية في برلين، سواء صحفيين سوريين من الأشخاص الذين كنت على تواصل سابق معهم، أو من أصدقاء كنت أعرفهم في سوريا، أو صحفيين ألمان لأنني كتبت بضع مقالات نُشرت في صحف ألمانية.
كانت هناك إضافة نوعية لكل شخص في هذا المكان وفي هذا الوقت.
رياضة التجديف قلبت حياة اللاجئ السوري أنس الخليفة بعد أن "أقفلت الأبواب" أمامه
الفنان عبدالباسط عبسي: عندما انتصر الفن لقضايا المرأة اليمنية الريفية